iszlam.org
Ahlus Sunnah wal Jama'ah
Főoldal
Fórum
Korán
Recitálás
Tudomány
Fohász
Korántanítás
Üdvözlünk
! jelentkezz, vagy regisztrálj!
Résztvevők témái (új)
Témakörök
Korán
Imarend
Előadások
Orvoslás
United States - Oxnard - California
Ge:2025.10.16 Hi:1447.04.24
5:38
6:59
12:42
3:55
6:25
7:41
القرآن الكريم
﴾٣٩﴿
سورة الزمر
عوده إلى الفهرس
39. Az-Zumar című szúra - Abdullah Bin Ali Basfar - Recitálva 192kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abdullah Baszfir - 32kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abdullah Baszfir - 192kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abdulbaszit Abdusszamad - Recitálva 192kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abdulbaszit Abdusszamad - Mudzsawwad 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abdulbaszit Abdusszamad - 64kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abdurrahman usszudis - 192kbps
39. Az-Zumar című szúra - Abubakr Alshatri - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Ahmed Al-Adzsami - 64kbps
39. Az-Zumar című szúra - Ahmed Al-Adzsami - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Mishari Al-Efaszi - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Saad Alghamidi - 40kbps
39. Az-Zumar című szúra - Hani Ar-Refae - 192kbps
39. Az-Zumar című szúra - Mahmud Khalil Al-Huszari - 128kbps_Mujawwad
39. Az-Zumar című szúra - Ali Al-Hudeifi - 32kbps
39. Az-Zumar című szúra - Ali Al-Hudeifi - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Ibrahim Al-Akhdar - 32kbps
39. Az-Zumar című szúra - Mohamed Sziddik Al-Menshewi - 16kbps
39. Az-Zumar című szúra - Mohammed Sziddik Al-Menshawi - Mujawwad
39. Az-Zumar című szúra - Mohammed Sziddik Al-Menshawi - Murattal
39. Az-Zumar című szúra - Mohamed At-Tablawi - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Mohamed Ajjub - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Mohamed Dzsibril - 128kbps
39. Az-Zumar című szúra - Szaud Al-Surim - 128kbps
سورة الزمر - عبد الله بن علي بصفر - مصحف مرتل
سورة الزمر - عبدالله بصفر - الجوده 32 كيلوبايت
سورة الزمر - عبدالله بصفر - جودة 192 كيلوبايت
سورة الزمر - عبدالباسط عبدالصمد - مصحف مرتل
سورة الزمر - عبدالباسط عبدالصمد - مصحف مجود
سورة الزمر - عبدالباسط عبدالصمد - جوده 64 كيلوبايت
سورة الزمر - عبدالرحمن السديس -
سورة الزمر - ابوبكر الشاطري -
سورة الزمر - احمد العجمي - جودة 64 كيلوبايت
سورة الزمر - احمد العجمي - جوده 128 كيلوبايت
سورة الزمر - مشاري العفاسي -
سورة الزمر - سعد الغامدي -
سورة الزمر - هاني الرفاعي -
سورة الزمر - محمود خليل الحصري - المصحف المجود
سورة الزمر - علي الحذيفي - جودة 32 كيلوبايت
سورة الزمر - علي الحذيفي - جودة 128 كيلوبايت
سورة الزمر - ابراهيم الاخضر -
سورة الزمر - محمد صديق المنشاوي -
سورة الزمر - محمد صديق المنشاوي - المصحف المجود
سورة الزمر - محمد صديق المشاوي - المصحف المرتل
سورة الزمر - محمد الطبلاوي -
سورة الزمر - محمد أيوب -
سورة الزمر - محمد جبريل -
سورة الزمر - سعود الشريم -
الزمر
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
﴿١﴾
إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينَ
﴿٢﴾
أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ
﴿٣﴾
لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً لَّاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
﴿٤﴾
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ
﴿٥﴾
خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنْ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقاً مِن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ
﴿٦﴾
إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
﴿٧﴾
وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَاداً لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ
﴿٨﴾
أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ
﴿٩﴾
قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ
﴿١٠﴾